ساحة 14جانفي أو ما تعارف عليه الناس بالمنقالة ، نتصور أغلبية الناس شافوا المشهد هذا و هوما متعديين من قدامها.
في المقال مانيش باش نحكي على تغطية المنقالة و تعطيل وظيفتها الرئيسية (الدلالة على الوقت) ، أو على طريقة تزيينها. أما باش نحكي على الإحتفالات اللي تتصرف فيها عشرات كان موش مئات الملايين من أموال دافعي الضرائب في حاجات ما لها حتى معنى، حفلات، ندوات، ملتقيات، أمسيات... أعلام بآلاف الدنانير تزين كل شوارع المدن و المباني الرسمية!!!
الحكاية ولات بزنس و وسيلة لنهب المال العام دون حساب أو رقيب. كان نحسبوا مثلا بلدية العاصمة قداش صرفت على تزيين شوارع المدينة و مبانيها بالأعلام و اللافتات، في حين تعاني شوارعها من تراكم الفضلات يوميا لقلة الإمكانيات المتاحة!!!
الحكاية هذي ما هيش جديدة أما المؤسف أنها مازالت متواصلة و بلاصة 7نوفمبر ولا عندنا 14 جانفي يعني الديمقراطية عنا تتقاس بالإحتفالات...
و كيما قالوا ناس بكري العزوزة هازها الواد و هي تقول العام صابة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire