صناعة الشاشية جابوها معاهم أهل الأندلس كيف جاو للإيالة التونسية و سكنوا فيها. الصنعة هاذي ازدهرت برشا في تونس و كانت من أهم صادرات الإيالة في وقت من الأوقات.
اليوم كي تتعدا من سوق الشواشية تلاحظ أنوا أغلب الحوانت أو معامل الشاشية مسكرة و اللي مازالوا يمارسوا في الصنعة يتحسبوا عالصوابع، السوق ملي كان عامر بالصنايعية ولا كي المريض اللي يستنى في الموت، فارغ بلا روح.
علاش السوق فرغ ؟ علاش ما ثماش لهوة بالسوق، علاش المنتج ما استغليناهش سياحيا؟ برشا أسئلة و استفسارات يلزمها برشا أجوبة و برشا خدمة.
الثابت أنوا السوق هذي في طريقها للاندثار إذا كان ما اتلهيناش بيها!!! و مع السوق باش يضيع جزء من تاريخ تونس.
vendredi 10 janvier 2014
النهار العاشر : الله لا ينحي شاشية على ولية
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire