في بلادنا نقولوا الضحكة تجي عند راس الميت، و بالرسمي في برشا أوقات في دفينة و الا في عزاء الضحكة تجي من غير ما تشاور، و ما تنجمش تكبتها...
زعمة خاطر حب الحياة فطرة عند الانسان ، و لا على خاطر الموت يخلينا نحسوا بحلاوة الحياة...
برشا ناس يراو انوا للموت حرمة و انوا الضحك او حتى الخوض في شؤون الحياة اليومية عيب و يلزمنا كي نكونوا في المقبرة ما نخمموا كان في الآخرة و حسابها...
الناس هاذم نساو انوا العبرة الأولى هي إنك تعدل طريقة حياتك يعني تعيش أحسن...
نساو انوا الراقدين تحت التراب عاشوا حياتهم كيما حبوا يعيشوها و انوا الموت مجرد باب يعبروا منوا من حياة إلى أخرى...
نساو انوا الموت كيما يعني النهاية فإنوا يعني البداية...
الموت نهاية لحياتنا بصورتها المتعارف عليها و بداية لحياة البرزخ...
المقبرة هي بلاصة نتعلموا فيها حب الحياة، و الضحك عدو الحزن، يمكن هذاكا علاش تجي الضحكة عند راس الميت كإنوا يحب يقولنا : عيشوا ما كتب لكم ان تعيشوا و لكن كونوا احياءا لا موتى، كونوا كما ارادكم الله خليفته في الأرض...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire