jeudi 16 avril 2015

اليوم الواحد و الأربعون : الفرطاسة تتفزعك بشعر لوزتها


ناس قبل كانوا يقولوا : الفرطاسة تتفزعك بشعر لوزتها ، النعجة تتفوخر بلية العلوش ، المتغطي بمتاع الناس عريان. ثلاثة أمثال أما المعنى واحد و هي إنوا الإنسان اللي يتبجح بخصلة ماهيش فيه أو يسرق خدمة العباد و ينسبها لروحو، في آخر المطاف لازم باش يتكشف قدام الناس. 

يقول القائل علاش إختيار الموضوع هذا، و الإجابة على خاطر في بلاد العوج الدائم كثرت السرقة الفكرية. 

نص ، قصيدة،تصويرة، حتى ستاتو فايسيوك statut ما سلمش من السرقة.  عادي تلقا تصويرتك تحوس بإسم شخص آخر و إلا تحت نص هو بيدو مسروق.  
لكن اللي قالتلهم اسكتوا هي حكاية سرقة تصاوير البروفيل ، معناها تصويرة فاطشاتك تلقا عبد آخر يستعمل فيها ك photo de profil  

و اللي يزيد يبهتك هو صحة الرقعة متاع الناس هذي،. حتى كي تكلموا يتلفك أو يبلوكيك وفي بعض الحالات تولي إنت السارق موش هو. 

للناس هذي و للي كيفهم نحب نقول : اللي تاكلو العنزة جداري يطلع على جلدها دباغ. يعني مهما سرقت عمرك ما تولي مبدع و لازم  يجيك نهار و توقف الزنقة بالهارب و ترصالك نادم عاللي تعمل فيه



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire